#يادداشت
#مشخصات_اسلام
#عقيل_رضانسب
#يادداشت_268 (بخش 1)
#جلسه_348

💠 اصل شورا در روایات

مرحوم شیخ حر عاملی در کتاب شریف وسائل الشیعه جلد 12 ذیل کتاب الحج یک بابی با عنوان «ابواب احکام العشره فی السفر و الحضر» آورده است، و حدود 7 باب را به بحث مشورت و شوری پرداخته است.
[همه روایات از همین ابواب آورده شده «ج12 صص 39-48» مگر مواردی که از کتب دیگر است که جلوی آن ها ذکر شده.]

9- بَابُ اسْتِحْبَابِ مَشُورَةِ الْعَاقِل‏
21- بَابُ اسْتِحْبَابِ مُشَاوَرَةِ أَصْحَابِ الرَّأْيِ‏
22- بَابُ اسْتِحْبَابِ مُشَاوَرَةِ التَّقِيِّ الْعَاقِلِ الْوَرِعِ النَّاصِحِ الصَّدِيقِ وَ اتِّبَاعِهِ وَ طَاعَتِهِ وَ كَرَاهَةِ مُخَالَفَتِهِ‏
23- بَابُ وُجُوبِ نُصْحِ الْمُسْتَشِيرِ
24- بَابُ جَوَازِ مُشَاوَرَةِ الْإِنْسَانِ مَنْ دُونَهُ‏
25- بَابُ كَرَاهَةِ مُشَاوَرَةِ النِّسَاءِ إِلَّا بِقَصْدِ الْمُخَالَفَةِ وَ اسْتِحْبَابِ مُشَاوَرَةِ الرِّجَالِ‏
26- بَابُ كَرَاهَةِ مُشَاوَرَةِ الْجَبَانِ وَ الْبَخِيلِ وَ الْحَرِيصِ وَ الْعَبِيدِ وَ السَّفِلَةِ وَ الْفَاجِرِ

روایات را به شکل زیر می شود صورت بندی کلی کرد:

1️⃣ جایگاه مشاوره
#الْحَزْمُ (دوراندیشی) مُشَاوَرَةُ ذَوِي الرَّأْيِ وَ اتِّبَاعُهُمْ.
لَا #مُظَاهَرَةَ (پشتیبان) أَوْثَقُ مِنَ الْمُشَاوَرَةِ / وَ لَا ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ
#لَنْ_يَهْلِكَ امْرُؤٌ عَنْ مَشُورَةٍ.
مَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا
الِاسْتِشَارَةُ #عَيْنُ_الْهِدَايَةِ.
فَإِنَّ الْمَشُورَةَ #مُبَارَكَةٌ
#لَا_نَدِمَ مَنِ اسْتَشَارَ [بحار، ج‏72، ص: 100]
مَا عَطِبَ امْرُؤٌ اسْتَشَارَ [همان]
وَ مَثَلُ الْمَشُورَةِ مَعَ أَهْلِهَا مَثَلُ التَّفَكُّرِ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ [همان ص 103]
لَا رَأْيَ لِمَنِ انْفَرَدَ بِرَأْيِهِ. [همان ص 105]
ما استنبط الصّواب بمثل المشاورة [الحیاة ترجمه احمد آرام، ج‏1، ص: 315]

2️⃣ عاقبت عدم مشاوره
مَنْ لَا يَسْتَشِرْ #يَنْدَمْ
#خَاطَرَ_بِنَفْسِهِ [خود را به خاطر انداخت] مَنِ اسْتَغْنَى بِرَأْيِهِ

3️⃣ مقابل مشاوره استبداد رأی
مَنِ #اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ #هَلَكَ وَ مَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا

4️⃣ ویژگی کسانی که با آن ها مشورت گرفته می شود
اسْتَشِرْ فِي أَمْرِكَ‏ الَّذِينَ #يَخْشَوْنَ_رَبَّهُمْ.
شَاوِرْ فِي حَدِيثِكَ الَّذِينَ #يَخَافُونَ_اللَّهَ.
اسْتَشِرِ #الْعَاقِلَ مِنَ الرِّجَالِ #الْوَرِعَ
مُشَاوَرَةُ الْعَاقِلِ #النَّاصِحِ رُشْدٌ وَ يُمْنٌ وَ تَوْفِيقٌ مِنَ اللَّهِ
إِنَّ الْمَشُورَةَ لَا تَكُونُ إِلَّا بِحُدُودِهَا فَمَنْ عَرَفَهَا بِحُدُودِهَا وَ إِلَّا كَانَتْ مَضَرَّتُهَا عَلَى الْمُسْتَشِيرِ أَكْثَرَ مِنْ مَنْفَعَتِهَا لَهُ فَأَوَّلُهَا أَنْ يَكُونَ الَّذِي تُشَاوِرُهُ #عَاقِلًا وَ الثَّانِيَةُ أَنْ يَكُونَ #حُرّاً_مُتَدَيِّناً وَ الثَّالِثَةُ أَنْ يَكُونَ #صَدِيقاً_مُؤَاخِياً وَ الرَّابِعَةُ أَنْ #تُطْلِعَهُ_عَلَى_سِرِّكَ فَيَكُونَ عِلْمُهُ بِهِ كَعِلْمِكَ بِنَفْسِكَ
شَاوِرْ فِي أُمُورِكَ مِمَّا يَقْتَضِي الدِّينُ مَنْ فِيهِ خَمْسُ خِصَالٍ #عَقْلٌ وَ #حِلْمٌ وَ #تَجْرِبَةٌ وَ #نُصْحٌ وَ #تَقْوَى [بحار، ج‏72، ص: 103]

5️⃣ نباید خلاف مشاوره عمل کرد
فَإِذَا أَشَارَ عَلَيْكَ النَّاصِحُ الْعَاقِلُ #فَإِيَّاكَ_وَ_الْخِلَافَ فَإِنَّ فِي ذَلِكَ الْعَطَبَ.
اسْتَرْشِدُوا الْعَاقِلَ وَ #لَا_تَعْصُوهُ فَتَنْدَمُوا [بحار، ج‏72، ص: 100]
.

0 0 رای ها
امتیازدهی به یادداشت
اشتراک در
اطلاع از
0 نظرات
بازخورد (Feedback) های اینلاین
مشاهده همه دیدگاه ها